بعد أن تفشت القمامة وبات ديكورا في ولاية الوادي خاصة حتى انتقلت الى باقي البلديات في عدوى حسبما وصفها البعض قائلين كنا نضنها حكرا وعلامة خاصة حتى اتسخت كل بلدياتنا وكان العدوى انتقلت من الولاية الى البلدية ولم تفلح السلطات في الحد منها سوى أن الوضع بات يستع وينذر بحدوث كورونا صينية في الوادي
