ولدت بعد مسيرة طويلة وشاقة من طرف شباب تحدوا كل الظروف والصع
انطلق البث التجريبي لقناة الجديد TV أول قناة جزائرية تُبث من الجنوب الجزائري، وهي الحلم الذي راود الكثيرين، على مختلف فئاتهم ومستوياتهم، والانجاز الذي كان ينتظر التجسيد على أرض الواقع منذ سنوات، وبقي مجرد وحلم يراود الجميع، إلى أنه ولد بعد مسيرة طويلة وشاقة من طرف شباب تحدوا كل الظروف والصعاب، وحققت مؤسسة الجديد ما كان يصبوا اليه الجميع في الوقت المناسب.
جريدة الجديد اليومي كانت ولازالت تسعى دائما إلى تحقيق رؤية إعلامية واضحة وجادة تخدم المواطن والوطن في كافة المجالات، وتحدت لكل الصعاب في مهنة المتاعب، أهمها صعوب الوصول الى المعلومة والبعد عن المركز، والظروف الطبيعية والمناخية جعلت منها صانعة للاستثناء، والاختلاف دائما ما يولد الابداع والطفرة التي صنعت منها النجاح، وواصلت هذه المؤسسة الإعلامية الرائدة شقّ خطاها نحو الهدف وهو تحقق الإنجاز تلو الآخر. فبعد تأسيس مكتب الاعلام والصحافة سنة 2002 وهو اللبنة الأولى لتأسيس مؤسسة إعلامية في هذه المنطقة، تم تأسيس جريدة الجديد الأسبوعية في 26 ديسمبر 2007، والتي ابانت عن تجرية ناجحة ورائدة و نوعية من خلال ما كانت تقوم به خاصة على مستوى الاعلام الجواري الفّعال والبّناء، اين تمكنت من استقطاب مختلف الشرائح، وتحقيق مطالب المجتمع في احتوائها لعديد المهام والمسؤوليات الإعلامية، وهو ما منحها التفوق ومكنّها من الصعود في درج النجاحات من خلال تأسيس جريدة الجديد اليومي يوم 01 نوفمبر 2011، وهي انطلاقة يومية الجديد نحو مستقبل يحمل الكثير من الإنجازات والتحولات، خاصة مع توسيع الرقعة الجغرافية في التوزيع واكتسابها شهرة وطنية وحتى عربية من خلال ما تقدمه للإعلام يبين أهمية ما تقوم به على المستوى المحلي والوطني، بفضل طاقم شباني يسهر على تقديم مادة إعلامية ذات مصداقية ومهنية تحت مختلف الظروف التي يواجهونها، لكن الايمان بتحقيق انجاز اعظم كان الحافز الذي يعمل عليه الجميع وهو الايمان بالعمل وخدمة الصالح العام وخدمة الرسالة الإعلامية بصدق وكفاءة وجدية، أما اليوم فإن ثمار كل هاته المجهودات عبر مسيرة ثرية وناجحة تّقطف من خلال انطلاق اول قناة تّث على الساتل من خلال تردد القناة (12399 v 27500) من الجنوب الجزائري الكبير، والتي ستكون متنفس وصوت كل الجزائريين، وواجهة إعلامية للجزائر عبر برامج وحصص ومحطات متنوعة وهادفة تهتم بالشأن العام وخدمة الوطن والمواطن، وهو التي سيجد من خلالها المواطن ضالته على مختلف المستويات.
ولم تكن جريدة الجديد اليومي تقتصر في عملها على المادة الإعلامية وتغطية الاخبار ونشرها وايصال المعلومة فقط، ولكن دورها ومهامها تعدت الى صناعة ثقافة إعلامية واسعة، وخلق ديناميكية فعّالة، يتمثل ذلك في تنظيمها حوالي 12 ملتقا بين دولي ووطني على مدار 12 سنة كاملة على هامش عيدها السنوي، تنوعت مواضيعها بين دور الاعلام في تنمية ولايات الجنوب، دور الاعلام في السياحة، دور الاعلام في الفلاحة، إضافة الى أنها أول جريدة في الجزائر تدعوا الى فتح المجال السمعي البصري من خلال الملتقى الذي تم تنظيمه أيام : 18/19/20 مارس 2012، بحضور وسائل إعلامية عربية وجزائرية منها قناة حنبعل التونسية، قناة نسمة، إذاعة الجوهرة FM، وغيرها.
أما اليوم فهي تفتح ذراعيها لكل الشرفاء والأحرار أن يكونوا سندا لها وهي مرآتهم وصوتهم، ببساطة لأنها تمثل المنبر الإعلامي القوي والصادق والوحيد في الجنوب الجزائري الذي كان ومنذ عقود في حاجة الى هذا الإنجاز الذي تحقق اليوم بسواعد الرجال الذين عاهدوا أنفسهم بتحقيق هذا الحلم الذي أصبح حقيقة.
الصادق سالم
بالتوفيق والسداد ننتظر منكم الكثير لخدمة المنطقة وكل الوطن ..نريد ان اتكوموا صوتا للحق وسوطا للباطل .
وفقكم الله لما فيه خير
للبلاد. والعباد ، فقط ركزوا على المادة الاعلامية .
راسلكم عبد العزيز من وهران
بالبركة والتوفيق.إن شاء الله.قناة.الجديد” تسجيل للجيل الجديد.والجيل المجيد.كل يوم جديد.جيل عنيد.بإرادة من حديد.ببصيرة وبصر حديد.لمقاومة الرعديد.بالتحليل والرأي السديد.تغطية الحدث وتعرية الفسيد.بالصورة الكلمة والصوت الوليد.ولايات الوطن والجنوب الشاسع المديد.الشكر للصابرين أصحاب الإضافات والمزيد.الصحراء الجزائرية منها النخل المعادن والرمل أساس الحضارات الزجاج لولاه ما كانت المنجزات كل الزجاج والشاشة الدليل المفيد.
مبروك افتتاح البث التجريبي ..عندي ماستر اعلام تخصص سمعي بصري هل يمكن لي ان انظم لأسرتكم؟
تهنئة، و نتمنى التوفيق بإذن الله.
السلام عليكم مبروك عليكم انشاء الله تكون هذه الفضائية صوت لأحرار الرافضين لسياسة الطمس والذل والزندقة نحن معكم وتحت تصرفكم كل واحد في نقطة من نقاط العالم لكشف المفسدين تحت جلباب النظام
مشروع القناة الفضائية بركة و نعمة من الله جل جلاله ، كم حلمنا بهذا اليوم .. انه مثل استقلال الجزائر .. انه استقلال و حرية العقول …و أتمنى من صميم قلبي النجاح و التوفيق لذوي العقول النيرة و اصحاب المهنة ان يمثلوا السلطة الرابعة اشرف و ارقى تمثيل، الكل يعلم ان الاعلام هو سلاح المستقبل و هو ايضا عبارة عن سيف دو حدين !! فآملنا أن تصبح هذه القناة صوت الحرية ، صوت التغيير ، صوت الشعب تيستطيع من خلالها التعبير عن هويته و أهدافه و قراراته في تغيير موازين القوة و استرجاع سيادتة من خلال المواد الدستورية جملة و تفصيلا و خاصة ، خاصة انهاء الهيمنة السرطانية الفرنسية في ارض الشهداء و الاحرار. وفقكم الله لما فيه خير للبلاد و العباد… و سندعكم بكل طاقاتنا و خبرتنا في هذا المجال .. أخوكم محمد سعيد الباز من المملكة المتحدة .
ألف مبروك نسأل الله العظيم لكم التوفيق والنجاح من أجل بعث الوعي إلي أرقي الدرجات
المجد والخلود لشهدائنا الابرار
تحية حارة الى كل الوطنيين المخلصين على بعث هذا الصرح الاعلامي الحر الجديد من الجنوب امنيتنا ان يكون الطاقم الاعلامي في مستوى الحدث الذي تنظره الجزائر الاسيرة ..مفتش التربية والتعليم متقاعد اديب وفنان تشكيلي ملتزم بالقضايا التحررية ..وفقكم الله وسدد خطاكم يافرسان الجزائر الابية