جاءت هذه السنة عطلة الربيع مغايرة تماما للعطل الماضية، حيث تم إلغاء عدد من الأفراح والمناسبات والتظاهرات بسبب التقلبات الجوية التي لم تتوقف خلال بداية شهر مارس مما جعل الغالبية يؤجلون الخروج ويلتزمون بالبقاء في بيوتهم بسبب العواصف خاصة الرياح منها التي ضربت اغلب ولايات الجنوب
