أميار الوادي وين ؟؟؟

بعد أن كانوا يصولون ويجولون وينددون ويتوعدون ويواعدون حتى تحول ذلك الى سراب وشيء من الماضي ولم يعد لهم أثر في الواقع سوى في اجتماعات وتقارير ومقررات على مكتب الوالي وظلت البلديات كما كانت عليه في القرن الماضي  طرقات محفرة تثاقلت بفعل زحف الرمال وقمامة  في كل زاوية  وووو كثير من المعوقات والمطالب والمطبات سوى أن انتخابات مضت وأخرى جرت وأسماء غادرت وأخرى جاءت وأغلبها   كانت ولا تزال  الى أن يرث الله الأرض وما عليها …

عن ahmed

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

%d مدونون معجبون بهذه: